لا يزالُ العديد من السُكان في الشرق رازحين تحتَ وطأة الإضطهاد أو التمييز فقط لأنهم مسيحيون.
كما يتعرضون في سوريا، والعراق، ولبنان، والأردن، ومصر، وأرمينيا إلى الترهيب والتشريد والنزوح. لذا تبذل منظمة SOS مسيحيي الشرق قصارى جهدها للدفاع عن المسيحيين المُعرضين للخطر، من خلال متطوعيها وموظفيها العاملين في بعثات الشرق الأوسط.