يُعلقُ مئات الشباب والشابات حياتهم المهنية لفترةٍ من الزمن بُغية السفر ومد يد العون إلى مسيحيي الشرق من خلال التطوع مع منظمة SOS مسيحيي الشرق.
هل توّدون الالتحاق بإحدى بعثاتنا ولكن تراودكم الكثير من الأسئلة ؟ ستجدون في صفحة أسئلة المتطوعين الشائعة كل الأجوبة على استفساراتكم.
العمر الأدنى للتطوّع هو 18 عامًا عندَ تاريخ الإلتحاق بإحدى بعثات SOS مسيحيي الشرق. وذلك نظرًا إلى إجراءات التأمين الصحي، فمن غير الممكن إرسال القاصرين إلى البعثات.
لا، إنه لمن غير المُمكن التطوّع زوجيًا.
لا، إنَّ بعثاتنا غير مُجهزة لاستقبال العائلات والأطفال.
نعم، ولكن من المُحتمل فصلكما، إذ إننا نُرسل المتطوعين بناءً على الاحتياجات في الميدان.
بالتأكيد! لكن سيُطلبُ منكم مشاركة مسيحيي الشرق حياتهم اليومية، لذا من الضروري حضور الصلوات ويُرجى عدم الجدال بشأن الإلحاد أو اللاأدرية.
بالتأكيد! لقد أرسلت المنظمة العديد من المتطوعين القدمين من البيرو وأستراليا وأيرلندا وسويسرا وألمانيا وغيرها. إلا أنَّ تحدث اللغة الإنجليزية قد يكون حتمي بُغية التواصل مع الآخرين في البعثة.
يُفضل معرفة الكم المناسب من الإنجليزية بُغية التواصل مع الآخرين.
بالتأكيد! تجدون بيانات الإتصال على موقع منظمة SOS مسيحيي الشرق على الإنترنت.
بالتأكيد! عن طريق منتدى المتطوعين أو على شبكة datalumni الخاصة بنا، ستُتاح لكم فرصة لقاء والحديث مع متطوعين سابقين من كل البعثات.
على المتطوعين امتلاك جواز سفر صالح وشهادة طبية توضح الحالة الصحية.
على المتطوعين استيفاء اللقاحات الإجبارية بحسب النظام الصحي الفرنسي بالإضافة إلى لقاح إلتهاب الكبد الوبائي A. ولا تتكفل منظمة SOS مسيحيي الشرق بها.
نعم، أنتم بحاجة إلى جواز سفر للتطوّع مع SOS مسيحيي الشرق. وتختلف مدة الحصول على جواز سفر من بلد لآخر، ولكن يمكننا القول بأنَّ المدة الوسطية هي شهرٌ واحدٌ.
لا، تتكفل SOS مسيحيي الشرق بكل طلبات سمات الدخول إلى دول البعثات.
من الواجب إرسال شيك لنا بمبلغ تذكرة الطائرة إلى عنوان مكاتبنا في باريس أو التبرع عبر موقع الويب خاصتنا وتحديد: الاسم/اسم العائلة/دفع تذكرة طائرة.
نعم، ولكن يجب إرسال كل الشيكات دفعة واحدة، وكتابة تاريخ صرف الشيك على الوجه الخلفي.
تتكفل منظمتنا بطبيعة الحال بكل الأوراق الإدارية ومن ضمنها التأمين الصحي.
بين 45 يوم (28 يوم بين شهرَي تمّوز/يوليو وآب/أغسطس) و8 أشهر.
بالتأكيد، يقدم المتطوعون التواريخ المناسبة لهم، فلا يوجد تارخ مُحدد لاستهلال مغامرة التطوّع.
يمكن للمتطوعين إبراز الرغبة في السفر إلى بعثة معينة، لكننا نُرسل المتطوعين وفقًا للاحتياجات في الميدان. وبالتالي، فإننا لا نضمن لكم السفر إلى البلد الذي تختارونه.
يُقرر رؤساء البعثات المهام الموكلة إلى المتطوعين بحسب الحاجة في الميدان ومهارات المتطوعين.
بالطبع، يُرجى تحديد مهاراتكم في استمارة التطوّع أو أثناء المقابلة.
ليس من الضروري امتلاك خبرة في العمل الإنسان للتطوّع في بعثاتنا.
فصول اللغات، الفرنسية والإنجليزية
ورشات إعادة الإعمار
التبرعات وزيارة العائلات المحلية
تنظيم الأنشطة في المدارس ودور المُسنين.
تتكفل المنظمة بسكن وطعام وتنقلات المتطوعين ضمن البعثة فقط.
في أيام الأحد، غالبًا ما يتم اصطحاب المتطوعين للتعرُف على التراث الثقافي لبلد البعثة ولكن هذا الأمر ليس شرطًا، فالتطوع مع SOS مسيحيي الشرق ليس فرصة للسياحة، وإنما دعوة لخدمة ومساعدة الأقليات المُضطهدة.
يُمنع خروج المتطوعين بمفردهم أثناء البعثة.
لا، لكن أنشطة البعثة مُتعبة لذا يُطلب من المتطوعين الخلود مبكرًا إلى النوم بُغية الاستيقاظ بصحة جيدة كل صباح.
لا، يُمنع على الفتيات والفتيان إرتداء الملابس القصيرة. من الواجب إرتداء ملابس لائقة.
لا، ومن المحظور على المتطوعين قيادة السيارات في البعثات.
يحددُ المتطوعون بأنفسهم تواريخ سفرهم للمُشاركة في البعثة، ولا تفرض المنظمة عليهم تواريخ مُسبقًا. لذا نتوقع منهم الالتزام قدر الإمكان (باستثناء الأسباب القاهرة) بفترة التطوّع الكاملة.
يُمكن، بعد الحصول على موافقة رئيس البعثة، تمديد مدّة إقامة المتطوعين في البعثة، شريطة دفع بعض التكاليف الإضافية وعدم ترك البعثة لأهداف سياحية.
يُمكن، بعد موافقة رئيس البعثة، للمتطوعين العودة إلى الوطن والسفر من جديد إلى البعثة بعد قضاء بعض الوقت في بلدهم. لكن المتطوعين لا يُرسلون عادة إلى البعثة نفسها.
لا يوجد 0 مخاطر عند التطوّع في بعثة إنسانية. ومع ذلك، تتخذ المنظمة معايير سلامة صارمة للتخفيف من التلك المخاطر، وإزالتها بالأحرى. وإذا التزمَ المتطوعون بالمعايير، فعادةً ما تزول مخاطر.
تنشط منظمة SOS مسيحيي الشرق في بلدان الاحتراب أو المُعرضة للمخاطر، لذا نعم، ربما سيعمل المتطوعون في منطقة حرجة.
يتلقى المتطوعون، قبل السفر إلى البعثات، ملفًا كاملاً لقراءته بعناية. وعند الوصول إلى بلد البعثة، يخصعون إلى تدريب مُكثف بشأن معايير السلامة.
التسمم الغذائي.
نعم، شريطة إنهاء النشاط قبل إخبارهم. فمن الممنوع إعلام أي شخص عن تحركات المتطوعين إو أنشطتهم المستقبلية القريبة.
استثنائيًا لأسباب طبية أو عائلية. وفي ظروف معينة، يتكفل التأمين الصحي بتلك الزيارة.
مع السُكان المحليين، والمنظمات غير الحكومية الأخرى وبعض المؤسسات.
يعيشُ جميع المتطوعين شقة واحدة، ويشاركون في الأنشطة معًا. ولذلك لديهم منزل واحد وغرف نوم غير مُختلطة.
بالتأكيد، ولكن في بعض الأحيان قد تنقطع المياه أو التيار الكهربائي وذلك بحسب الأزمة التي يعاني منها كل بلد.
نعم، تتوفر خدمة الإنترنت في البعثات للتواصل مع أحبائك. إلا أنَّ انقطاع التيار الكهربائي المُتكرر يحول دون تأمين اتصال ثابت في الإنترنت في بعض بلدان البعثات.
تتكفل SOS مسيحيي الشرق بتقديم شريحة SIM لتفعيل الاتصال الخليوي، بالإضافة إلى توفر خدمة الـ Wifi في شقة المتطوعين.
مسؤولة شؤون المتطوعين